الثلاثاء، 4 سبتمبر 2012

رجل أسلم على يد نملة

صورة: من واقع الحياة(( رجل أسلم على يد نملة )):
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : ( حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم " لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون ).صدق الله العظيم
هل تعلمون لما أستُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم " ؟؟
سأحكي لكم قصة حول هذه الكلمة التي تبين إعجاز القرآن الكريم وصدق ما فيها من آيات ..
قبل أعوام قليلة أجتمع مجموعة من علماء الكفّار في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن الدين الإسلامي دين لا صحة فيه ، وبدءوا يقلبون المصحف الشريف ، و يدرسون آياته ، حتى وصلوا إلى هذه الكلمة في الآية الكريمة السابقة " يَحطِمَنَّكم" ....
وهنا أعترتهم الغبطة والسرور فها قد وجدوا - في نظرهم - ما يسيء للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم والتهشيم و التكسير .. فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟ وهي ليست من مادة قابلة للتحطم !!
إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها ، هكذا قالوا !!
" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "
وبدءوا ينشرون أكتشافهم الذي أعتبروه عظيماً ، و لم يجدوا و لو رداً واحداً على لسان رجل مسلم .. !!
وبعد أعوام مضت من أكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض فقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه ..
" سبحان الله العزيز الحكيم " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير .
((تامر جلهوم)).‏
رجل أسلم على يد نملة
قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : ( حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم " لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لا ي
شعرون ).صدق الله العظيم
هل تعلمون لما أستُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم " ؟؟
سأحكي لكم قصة حول هذه الكلمة التي تبين إعجاز القرآن الكريم وصدق ما فيها من آيات ..
قبل أعوام قليلة أجتمع مجموعة من علماء الكفّار في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن الدين الإسلامي دين لا صحة فيه ، وبدءوا يقلبون المصحف الشريف ، و يدرسون آياته ، حتى وصلوا إلى هذه الكلمة في الآية الكريمة السابقة " يَحطِمَنَّكم" ....
وهنا أعترتهم الغبطة والسرور فها قد وجدوا - في نظرهم - ما يسيء للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم والتهشيم و التكسير .. فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟ وهي ليست من مادة قابلة للتحطم !!
إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها ، هكذا قالوا !!
" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "
وبدءوا ينشرون أكتشافهم الذي أعتبروه عظيماً ، و لم يجدوا و لو رداً واحداً على لسان رجل مسلم .. !!
وبعد أعوام مضت من أكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض فقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه ..
" سبحان الله العزيز الحكيم "

ليست هناك تعليقات: